تشتهر النساء عمومًا بالأدب الجمّ والجمال والاتزان، ولا شك في أنك تنتظر من كل امرأة تلتقي بها سلوكًا راقيًا لطيفًا يعيد إلى ذهنك أجواء الروايات الشكسبيرية والقصص الرومانسية التي تسمعها من حين لأخر. 1
ميرا هيندلي
ولدت ميرا سنة 1942 وتوفيت سنة 2002، ولقد شاركت إيان برادي في ارتكاب جرائم القتل الشهيرة التي شهدتها مانشستر، إذ اعتدت بوحشية على ثلاثة أطفال وشابين مراهقين وقتلتهم.
2
إيزابيل قشتالة
ولدت سنة 1451 وتوفيت سنة 1504، واشتهرت بكونها الراعية الأولى لكريستوفر كولمبوس. ولقد جعلت من توحيد إسبانيا أمرًا ممكنا، كما أجبرت الكثيرين من مسلمي البلاد ويهودها على اعتناق المسيحية
3
بيفرلي أليت
ولدت سنة 1968، وكانت تعمل ممرضة في قسم الأطفال بأحد المستشفيات. ولقد قامت بذبح أربعة أطفال وتسبب في إصابات خطيرة لخمسة آخرين. وهي سفاحة معروفة في بريطانيا حتى إنها قد لقبت بملكة الموت.
4
الملكة ماري الأولى
ولدت سنة 1516 وتوفيت سنة 1558، وإليها يعزى السبب الرئيس في تحول إنجلترا إلى المذهب الكاثوليكي بعد صراع دموي عنيف "بالرغم من أن هذا التحول لم يدم طويلا!" ولقد لقبت بماري الدموية.
5
بيل قنييس
ولدت سنة 1959 وتوفيت سنة 1981، ولقد كانت أكثر سفاحي أميركا سفكًا للدماء، إذ قتلت زوجيها وجميع أبنائها تقريبا وعشيقيها، وكل هذا بدافع الطمع لا غير، حيث كانت تلهث وراء العقارات.
6
ميري أن كوتون
ولدت سنة 1832 وتوفيت سنة 1873، ولقد كانت أشبه بوحش قاتل، حيث استخدمت السم في قتل أزواجها الثلاثة وأطفالها وأمها وصديقها وعشيقها!
7
إلس كوتش
ولدت سنة 1906 وتوفيت سنة 1976. كانت كوتش تعشق جمع الأوشام من أجساد ضحاياها، واقتنت مجموعة كبيرة منها.
8
العبثي إيرما جريس
عاشت حياة قصيرة جدًا، حيث ولدت في سنة 1923 وتوفيت سنة 1945. كانت إيرما عضوة في النظام النازي، وكانت تتفنن في ابتداع أقسى طرائق التعذيب وأشدها إيلاما. واعتادت ارتداء الأحذية الثقيلة طويلة العنق، وكثيرًا ما كانت تحمل مسدسًا لتسهيل مهامها المختلفة.
9
كاترين نايت
ولدت سنة 1956 ولم تزل تقضي عقوبة السجن المؤبد، بعد أن قتلت بوحشية رجلين كانت ترتبط بعلاقة معهما! حيث كشطت جلد أحدهما وعلّقته في غرفة المعيشة، بينما قامت بِشيّ مؤخرته ومن ثم وضعتها على المائدة بعد أن أحاطتها بصحون الخضروات!
10
الزابيث باثروي
ولدت سنة 1560 وتوفيت سنة 1614. تعد إليزابيث سفاحة المجر المغمورة، إذ دأبت على قتل الفلاحات وتعذيبهن بالضرب المبرح والحرق وتشويه أعضاء الجسم وكشط الوجه. ولقد ظلت رهن الاعتقال المنزلي ولم تقدم إلى المحاكمة نظرًا لمكانتها الاجتماعية