• الإنزيمات الهاضمة: هي مواد كيميائية تنتجها تفرزها الغدد الهاضمة في: الفم، البنكرياس، جدار المعدة، جدار الأمعاء الدقيقة. تعمل على تحليل وتبسيط الأغذية، يتميز عملها بالخصوصية (النوعية)، فالأميلاز يحلل النشويات، البروتياز يحلل البروتينات، الليباز يحلل الدسم.
• المغذيات: جزيئات بسيطة: سكر العنب، الأحماض الآمينية، الأحماض الدسمة والغليسيرين، تنتج عن تحلل المواد الغذائية المركبة (النشاء، البروتينات والدسم). وأخرى غير قابلة للهضم: الأيونات، الفيتامينات والماء.
• الامتصاص المعوي: عملية انتقال المغذيات من المعي الدقيق إلى الدم واللمف عبر الزغابات المعوية.
• طريقا الامتصاص: تسلك المغذيات طريقين، الطريق الدموي: تنقل فيه السكريات البسيطة والأحماض الآمنية، الماء، الأيونات والفيتامينات، والطريق البلغمي (اللمفاوي): تنتقل فيه الأحماض الدسمة والغليسيرول.
• الوسط الداخلي: هو مجموع سوائل الجسم كالدم، اللمف، السائل البيني.
• المنبه النوعي: منبه خاص بعضو حسي معين.أمثلة: (الوخز الجلد)، (الصوت الأذن)، (الضوء العين).
• الرسالة العصبية: هي إشارات كهربائية تنتقل على طول الألياف العصبية اثر تنبيه فعال, وتمثل معلومات عن تغيرات في عوامل الوسط المحيط بالكائن الحي.
• منعكس فطري: هو رد فعل لا إرادي عن المنبه, وهومتماثل عند جميع الأفراد الأسوياء للنوع الواحد.
• تنتج الحركة الإرادية عن المنبهات الخارجية أو عن نشاط قشرة المخ.
• تعالج الرسائل العصبية على مستوى أسطح قشرة المخ المتخصصة حيث تترجم إلى إحساس.
• يتأثر الجهاز العصبي بكثير من المواد السامة كالكحول والمخدرات، لأنها يؤثر على الإدراك الحسي مما يؤدي إلى تغير الاستجابة فتتسبب في حوادث وسلوكات منحرفة.
• التفاعل الالتهابي: تفاعل محلي غير مرتبط بجسم غريب محدد، (استجابة مناعية لا نوعية).
• الأناتوكسين: سم بكتيري فقد قدرته السمية بعد معالجته.
• البلعميات: نوع من كريات الدم البيضاء، تتدخل في الاستجابة المناعية اللانوعية وذلك ببلعمة العناصر الغريبة وإلغائها.
• الجسم المضاد: هو جزيئة بروتينية، تتركب من ارتباط أربعة سلاسل: سلسلتان قصيرتان وسلسلتان طويلتان، تفرزها اللمفاويات البائية لتعديل مولد ضد نوعي.
• مولد الضد: هو أي جسم غريب مثل التوكسين، الأناتوكسين، البكتيريا... يشكل استجابة مناعية عند اختراقه الحواجز العضوية.
• اللمفاويات: نوع من كريات الدم البيضاء تتدخل في الاستجابة المناعية النوعية، إما بإنتاج أجسام مضادة نوعية (اللمفاويات البائية LB) أو بتخريب الخلايا الغريبة وخلايا العضوية المصابة في حالة (اللمفاويات التائية LT).
• الاستجابة المناعية النوعية: هي رد فعل مناعي ضد مولد ضد معين.
• التعديل: هو تفاعل نوعي بين جسم مضاد ومولد الضد موافق له مما يؤدي إلى إبطال سميته أومنع تكاثره.
• الاستجابة المناعية الثانوية: تتشكل عند دخول الجسم الغريب للعضوية مرة أخرى، لأن الخلايا اللمفاوية تملك ذاكرة قادرة على حفظ نوعية مولد الضد عند الاستجابة الأولية، وتتميز الاستجابة المناعية الثانوية بالسرعة والقوة وتدوم لفترة أطول.
• الحساسية: هي استجابة مناعية مفرطة ضد مولدات ضد غير ضارة، تسمى مولدات الحساسية، مثل الغبار، حبوب الطلع، مواد التجميل، زغب الحيوانات...).
• اللقاح: هو حقن شخص بميكروب أو سم غير فعال (أناتوكسين)، مما يكسب العضوية مناعة طويلة المدى.
• المصل: هو السائل العائم الذي يطفو بعد تخثر الدم.
• الإجابية المصلية: تعني وجود أجسام مضادة في المصل، وهي دليل على حدوث إصابة ميكروبية.
• المنطقة النشطة: في المبيض هي القشرة لأنها مقر إنتاج الجريبات التي بداخلها البويضات. أما في الخصيتين فهي قشرة الأنبوب المنوي لأنها مقر إنتاج المنويات.
• تشكل الأمشاج: يبدأ تشكل البويضات في المرحلة الجنينية، أما النطاف فمن مرحلة البلوغ.
• الصبغيات: مقرها النواة، تظهر أثناء الانقسامات الخلوية على شكل خيوط سميكة وقصيرة قابلة للتلوين.
• النمط (الطابع) النووي: هو عدد وشكل صبغيات الخلية.
• الصيغة الصبغية: عند الذكر 44 صبغي + x y. أما الأنثى 44 صبغي + x x. ويعبر عنها بـ (2 ن).
• عدد الصبغيات: في الخلايا الجسمية نجد العدد الكلي ويعبر عنه بـ (2 ن). أما في الأمشاج (الخلايا الجنسية) فنجد نصف العدد الكلي ويعبر عنه بـ (ن).
• الإخصاب: هو اندماج نواة النطفة (ن) مع نواة البويضة (ن)، فتتشكل(2 ن) من جديد، ثم تشرع البيضة المخصبة في انقسامات خلوية متكاملة تعطي الجنين.
• النمط الظاهري: هو الصفات الجسمية التي تميز الفرد (لون العيون، لون الجلد، شكل الأنف، شكل الأذن...)، وهي تنتقل وراثيا من أحد الأبوين أوكلاهما إلى الأبناء.
• الدعامة الوراثية: تعتبر الصبغيات المتواجدة في نواة الخلية ناقل للصفات الوراثية من الآباء إلى الأبناء.
• الإختلالات الوراثية: يؤدي التعرض للإشعاعات كالإشعاع النووي وغيره إلى حدوث إختلالات وراثية تنتج عنها أمراض خطيرة تنتقل وراثيا. كما زواج الأقارب يرفع من احتمال ظهور أمراض وراثية كانت مختفية عند الآباء.