من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 829894
ادارة المنتدي من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 103798
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 829894
ادارة المنتدي من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش))))

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حنين الكلمات

حنين الكلمات


انثى عدد المساهمات : 52
تاريخ الميلاد : 16/12/1995
تاريخ التسجيل : 13/02/2010
العمر : 28

من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Empty
مُساهمةموضوع: من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش))))   من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Emptyالإثنين مارس 15, 2010 2:00 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته



سلام على الدنيا ان لم يكن بها صديق صادق الوعد مخلصا


هل حقًا: الصاحب ساحب؟!


أخي المسلم: كثيرًا ما نسمع الأشعار والأمثال عن الصحبة وتأثيراتها: الصاحب ساحب.. الرفيق قبل الطريق..قل لي من تصاحب أقل لك من أنت..! وغيرها من الأمثال التي تعد عصارة تجربة هامة في الحياة..
ويقف الناس من هذه القواعد المبنية على التجارب مواقف:
فموقف: يؤيدها ويدعمها, وموقف: يشكك في إطلاقها, وموقف: يعارضها ويكذبها.. ويرى أن الإنسان لا يمكن أن يؤثر فيه أحد سوى نفسه.. فهو سيدها.. وهو أولاً وآخرًا صاحب القرار.
بينما نجد الإسلام قد أصل لهذه القواعد أصولها.. وتناول قضية الصحبة بتحليل مستفيض اختزن من فيضه تلك القواعد في أحسن سياق وأجل مثال, تفهمه الخاصة والعامة.. ويفهمه العربي من لغته..
فعن أبي موسى الأشعري t قال: قال رسول الله r: «إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير! إما أن يحرقُ ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة» [رواه البخاري ومسلم واللفظ له].
فالجليس هو الصاحب.. وهو إما أن يكون صالحًا فيتعدى صلاحه إلى من حوله..
وإما أن يكون غير ذلك فيتعدى فساده من حوله.. فتأثيره في كل الأحوال حاصل.
وهذا التأثير المذكور للجليس على جليسه.. يقره علم الاجتماع المبنى على دقة الملاحظة ودراسة التجارب والوقائع.. وربط ذلك بمميزات الإنسان باعتباره ظاهرة في الوجود.. محكومة بالقوانين كغيرها من ظواهر الحياة.. فالإنسان له ميزتان تحكمان علاقاته الاجتماعية:
الأولى: هي ميله للأنس، وتطبعه به.. ولهذا يعزو أغلب اللغويين اشتقاق اسم «الإنسان» من الأنس.. والأكثر على أن الصحيح في بيت الشعر المشهور هو:




وما سمي الإنسان إلا لأنسه


ولا القلب إلا أنه يتقلبُ



فالصحيح لأنسه.. وليس لنسيه, وقد تكلم عنه ابن القيم رحمه الله في كتابه «الفوائد» بإطناب.
الثانية: أنه قابل للتغير وصفاته قابلة للتبديل.. باعتباره متميزًا بالقدرة على التفكير ومعناه ربط وفك ما يعقله من الأشياء.. وتفكيره هو ما يؤهله للاقتناع بالسماع والمحاورة والملاحظة واللمس.
وكونه مقتنعًا بفكرة ما في لحظة.. فلأنه يرى الربط بين مكوناتها صحيحًا, فلو اقنع عن طريق الملاحظة.. أو السماع بربط آخر.. أو فك آخر.. لتغيرت في الحال فكرته.. ولتغيرت بتغيرها صفته..؟

وهاتان الميزتان: الأنس والتغير.. هما ما يجعلان – الإنسان – أي إنسان، متأثرًا بصاحبه.. إذ هو باتصافه بحب الأنس لا يستغني عن الرفيق، ولكونه مهيأ للاقتناع بالملاحظة والسماع.. لا ينجو من التأثر بمن يرافق.
ومن هذا كله.. كان الصاحب ساحبًا.. أي: مؤثرًا على رفيقه بخصال.. ومستفرغًا منه خصالاً أخرى.. سواء شر أو خير.
ولهذا جاء الحديث صريحًا في دعوة المسلم إلى النظر بعين التأمل والتحقق من الصاحب والخليل فقال r: «المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل» [رواه أبو داود وهو في السلسلة الصحيحة برقم (927)].




ابل الرجال إذا أردت إخاءهم


وتوسمن أمورهم وتفــقد


فإذا رأيت أخا الأمانة والتقى


فبه اليدين قرير عين فاشدد



قال مالك رحمه الله: «الناس أشكال كأشكال الطير، الحمام مع الحمام، والغراب مع الغراب، والبط مع البط، والصعو مع الصعو، وكل إنسان مع شكله» [روضة العقلاء لابن حبان ص109].
وقال ابن حزم رحمه الله: «من طلب الفضائل لم يساير إلا أهلها، ولم يرافق في تلك الطريق إلا أكرم صديق من أهل المواساة والبر، والصدق، وكرم العشرة، والصبر، والوفاء، والأمانة، والحلم، وصفاء الضمير، وصحة المودة».
وهل ما يعانيه الشباب من هموم المعاصي.. ومشكلات المخالفات إلا بسبب رفقة السوء التي تزين المنكر وتدل عليه، وتستسهل الخطر وتهدي إليه، وتظل تفتن بأفعالهن وأحوالها من وقع في شراكها حتى ترديه قتيلاً في مصارع البلايا.
فكم من شاب بريء تخبطت به قدماه.. فلم يجد من يصحح له مفهومه للصحبة.. ولم يجد من يحاسبه على سوء الرفقة.. فسار خبط عشواء يعاشر من هب ودب من الشباب.. مستأنسًا بالحكايات.. ومستمتعًا بالدعابة والمرح..





حتى إذا جنَّ الظلام واختلط


جاؤوا بمذق هل رأيت الذئب قط؟!



فبلوه بسموم التدخين.. ومجون السهر.. ودسوا المخدرات في السوائل.. باسم المنشطات.. ودلوه على سبل المعاكسات.. ومهدوا له الطريق لاستسهال المخالفات.. وحركوا فيه الشهوة.. وأعانوا عليه الشيطان.. حتى إذا استمرأ تلك المعاصي.. واستلذ مذاقها.. ابتلي بها البلاء العظيم.. وتفنن في ارتكابها.. وصار رفيق سوء لغيره من الأبرياء.. وهكذا.. الواحد.. تلو الآخر.. فالسلسلة لم تنته بعد.. وستبقى ما بقي لرفقة السوء نبتة في الحياة!
وإذا تأملت في منشأ الخطر.. وجدته سوء أو انعدام النظر.
ولو نظر كل خليل في خليله.. وكل رقيق في رفيقه.. لجنب نفسه خبث الأنفاس.. ولصلح دينه وأزهرت دنياه..



عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه


فكل قرين بالمقارن يقتـــدي


إذا كنت في قوم فصاحب خيــارهم


ولا تصحب الأردى فتردى مـع الـردي



جليس حامل المسك


أخي المسلم: إذا كان من يجالس السفهاء لا يسلم من سفههم.. إن احتاط.. وتحرز.. وزعم أنه حازم؛ فإن من يجالس الأخيار لا يعدم من الخير.
فالمؤمن كالنخلة.. في نفعها وخيرها.. ومن جالسه انتفع به.. تمامًا كما ينتفع بخيرات النخل.. ولذلك قال r: «مثل المؤمن مثل النخلة، ما أخذت منها من شيء نفعلك».
ولذلك كان الظفر بالجليس الصالح والمؤمن الوفي.. نهاية الظفر؛ لأنه من أعظم العون على أمور الدين والدنيا.. ومن أهم أسباب السعادة والانشراح.. فالخير الذي يصيبه العبد من جليسه الصالح أبلغ وأفضل من المسك الأذفر، فإنه؛ إمَّا أن يعلمك ما ينفعك في دينك ودنياك، أو يهدي لك نصيحة، أو يحذرك من الإقامة على ما يضرك، فيحثك على طاعة الله وبر الوالدين، وصلة الأرحام، ويبصرك بعيوب نفسك، ويدعوك إلى مكارم الأخلاق ومحاسنها، بقوله وفعله وحاله، فإن الإنسان مجبول على الاقتداء بصاحبه وجليسه.. وأقل ما تستفيده من الجليس الصالح أن تنكف بسببه عن السيئات والمعاصي، رعاية للصحبة، ومنافسة في الخير، وترفعًا عن الشر، وأن يحفظك في حضرتك ومغيبك، وأن تنفعك محبته ودعاؤه في حال حياتك وبعد مماتك، وأن يدافع عنك بسبب اتصاله بك ومحبته لك، وتلك أمور لا تباشر أنت مدافعتها كما أنه قد يصلك بأشخاص وأعمال ينفعك اتصالك بهم» [بهجة قلوب الأبرار للعلامة السعدي].
فالجليس الصالح هو مفتاح من مفاتيح الخير الذي أشار إليه قول رسول الله r: «إن من الناس ناسًا مفاتيح للخير مغاليق للشر» [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة 1332].
وتأمل أخي الكريم في هذه القصة الطريقة كيف كان فيها صاحب صالح مفتاح خير على صاحبه:
قال «مخول»: جاءني «بهيم» يومًا فقال لي: تعلم لي رجلاً من جيرانك أو إخوانك يريد الحج ترضاه يرافقني.
قلت: نعم.
فذهبت إلى رجل من الحي له صلاح ودين.. فجمعت بينهما.. وتواطآ على المرافقة ثم انطلق بهيم إلى أهله، فلما بعُدَ أتاني الرجل فقال: يا هذا, أحب أن تزوي عنِّي صاحبك وتطلب رفيقًا غيري.
فقلت: ويحك! فلم؟ فوالله ما أعلم في الكوفة له نظيرًا في حسن الخلق والاحتمال، ولقد ركبت معه البحر فلم أرَ إلا خيرًا.
قال: ويحك! حُدِّثتُ أنه طويل البكاء! لا يكاد يفتر، فهذا ينغص علينا العيش سفرنا كله.
قال: ويحك! حدثت أنه طويل البكاء أحيانًا عند التذكرة! يرق القلبُ فيبكي الرجل أو ما تبيكي أحيانًا؟!
قال: بلى، ولكنه قد بلغني عنه أمر عظيم جدًا من كثرة بكائه.
قال: قلت: اصحبه، فعلك أن تنتفع به!
قال: أستخير الله!
فلما كان اليوم الذي أراد أن يخرجا فيه جيء بالإبل وطيء لهما، فجلس «بهيم» في ظل حائط، فوضع يده تحت لحيته وجعلت دموعه تسيل على خديه ثم على لحيته، ثم على صدره، حتى والله رأيت دموعه على الأرض.
قال: فقال لي صاحبي: يا مخول: قد ابتدأ صاحبك.. ليس هذا لي برفيق.
قال: قلت: ارفق لعله ذكر عياله ومفارقته إياهم فرّقَّ.
وسمعها بهيم فقال: والله يا أخي ما هو ذاك، وما هو إلا أني ذكرت بها الرحلة إلى الآخرة..
قال: وعلا صوته بالنحيب.
قال لي صاحبي: والله ما هي بأول عدواتك لي أو بغضك إياي! أنا ما لي ولبهيم! إنما كان ينبغي أن ترافق بين بهيم وبين داود بن علبة، وداود الطائي، وسلام بن أبي الأحوص! حتى يبكي بعضهم على بعض، حتى يشتفوا أو يموتوا جميعًا.
قال: فلم أزل أرفق به وقلت: ويحك! لعلها خير سفرة سافرتها!
قال: وكان رجلاً صالحًا، إلا أنه كان رجلاً تاجرًا موسرًا مقبلاً على شأنه، لم يكن صاحب حزن ولا بكاء.
قال: فقال لي: قد وقعت مرتي هذه، ولعلها تكون خيرًا.
قال: وكل هذا الكلام لا يعلم به بهيم ولو علم بشيء منه ما صحبه.
قال: فخرجا جميعًا، حتى حجا ورجعا، ما يرى كل واحد منهما أن له أخًا غير صاحبه.
فلما جئت اسلِّم على جاري قال: جزاك الله يا أخي عني خيرًا، ما ظننتُ أن في هذا الخلق مثل أبي بكر، كان -والله- يتفضل عليَّ في النفقة، وهو معدم وأنا موسر، ويتفضل علي في الخدمة، وأنا شاب قوي وهو شيخ ضعيف، ويطبخ لي وأنا مفطر وهو صائم.
قال: قلت: فكيف كان أمرك معه الذي كنت تكرهه من طول بكائه؟
قال: ألفتُ والله ذلك البكاء، وسُرَّ قلبي حتى كنت أساعده عليه، حتى تأذى بنا أهل الرفقة.
قال: ثم والله ألفوا ذلك، فجعلوا إذا سمعونا نبكي بكَوْا، وجعل بعضهم يقول لبعض:
ما الذي جعلهم أولى بالبكاء منا والمصير واحد؟!
قال: ثم خرجت من عنده، فأتيت بهيمًا، فسلمت عليه.
فقلت: كيف رأيت صاحبك؟
قال: كخير صاحب، كثير الذكر، طويل التلاوة للقرآن، سريع الدمعة، محتملاً لهفوات الرفيق، فجزاك الله خيرًا».
فتأمل أخي كيف صار التاجر المقتصد سابقًا بالخيرات, وكيف صحب عابدًا بكاءً رقيق القلب
فعاد من سفره وهو على دينه وخلقه ورقته.
وكان الإمام أحمد رحمه الله إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام حق أو اتباع للأمر: سأل عنه، وأحب أن يجري بينه وبينه معرفة، وأحب أن يعرف أحواله.
وكان رحمه الله يدقق في اختيار من يقربه منه ويدنيه وعرف عنه ذلك.

حتى قال فيه الشاعر:



ويحسن في ذات الإله إذا رأى


مضيمًا لأهل الحق لا يسأم البلا


وإخــتوانه الأدنون: كل موفـــق


يصـير بأمــر الله يسمو إلى العــلى



وقال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب t:
«ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرًا من أخ صالح، فإذا رأى أحدكم ودًا من أخيه فليستمسك به».
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


الكاتب / أبو الحسن بن محمد فقيه



وأنا ناقل فقط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام
المديــــــــــر
المديــــــــــر



ذكر عدد المساهمات : 28217
تاريخ التسجيل : 22/12/2008
الموقع : منتديات ناس العلمة

من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Empty
مُساهمةموضوع: رد: من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش))))   من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Emptyالإثنين مارس 15, 2010 8:32 pm

بارك الله فيكي أختي

كل يوم تزدادين تألقا معنا

أتمني ان تواصلي دائما معنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش))))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديــات الأسرة والمجتمع :: المجتمع-
انتقل الى:  
المواضيع الأكثر شعبية
طريقة كتابة le compte rendu بطريقة سهلة و مشروحة الى العربية
محاسبة الأعباء- المصاريف
العلاقة بين العادة و الارادة
مقالات فلسفية حول انطباق الفكر مع نفسه و مع الواقع
النههضة الادبية الحديثة ...عواملها واهم اعلامها ....بحث روعة
محاسبة التثبيتات نظام محاسبي مالي
اغنية...راني نحبك يا سارة...
بحث حول الكتلة النقدية في الجزائر
طريقة حساب الرقم السري لـ ccp فقط للجزائريين
نحسبوا من1الى.......6 وأهدي وردة للعضو الي تحبوا
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
حسام - 28217
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
RAOUF - 5975
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
سهام العلمية - 4731
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
همسـة - 4598
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
madjed - 3949
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
منارة الاسلام - 3760
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
أبـوسندس - 2770
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
gerboura daizy - 2635
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
ندين بنت العلمة - 2100
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap 
aboubaker19 - 1762
من صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_rcapمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Voting_barمن صاحبك ؟؟؟؟؟؟ ((((للنقاش)))) Vote_lcap