انتبه ايها التلميد:
-الفلسفة تختلف عن باقي المواد فبقدر ما يكتسب منها التلميد مجوعة من النعارف يجب ان يكتسب منهجية خاصة بها. ومضبوطة
- لدا احدر من اخد المقالات الفلسفية كما هي من الانترنيت او الكتب التجارية. بل لابد ان تكون لك القدرة على فهمها و اكتشاف النقائص الموجودة فيها مثلا في المقالة الجدلية منهجيا لابد ان تتكون من مايلي:
-تمهيد او مدخل للموضوع*ضبط التصور(الموضوع)*اثارة المشكلة*طرح المشكلة .
اغلب المقالات لا يتقيدون بهده المنهجية و يقتصرون فقط على وضع تمهيد و طرح للمشكلة او اثارة المشكلة و طرحها.(المقدمة هنا تكون ناقصة)
وفي النقد اغلب القالات نجد فيها: هدا الموقف ناقص.غير كامل.غير مقنع....الخ و هدا لايعتبر نقد لانه غير مبرر.
-ادا ايها التلميد اوصيك قبل ان تاخد هده المقالات لابد ان تكون متمكن جيدا من المنهجية و خاصة فهم خطوات تحليل المقال.
-حيت ادا كنت كدلك يمكنك تعديلها وفق منهجية سليمة و اكمال النقص الوجود فيها و الاكثر من دلك الاستفادة المعرفية .
ارجوا ان تاخدوا بهده النصائح. ولن نطلب منكم الا الدعاء لي و لزوجتي الحبيبة.